مرقاب

لماذا تعنينا؟ وماذا تعني لنا؟ الجزء الأول  د. مسعد عربيد  مقدمة[1] ما دفعني إلى هذه الكتابة هو ما نشهده من تخبط في الخطاب العربي المعادي

 منذ الصيف الماضي وأحمد سليم البالغ من العمر (26) سنة يقضي ساعات أكثر برفقة أصدقائه في منطقته بحي المنصور غربي العاصمة بغداد بعد أن كان

رغم مقتل ابنه: اب ارهابي يزج ابناءه واخوته في عصابات داعش الارهابية الاستخبارات العراقية تدهم معملا ارهابيا في منطقة عويريج وتقبض على امراء مفارز ارهابية

في مارس 2003 ليلة شنت الولايات المتحدة الأمريكية وبمعاونة بريطانيا حربا على نظام صدام حسين، تلقى رئيس الوزراء البريطاني آنذاك توني بلير، مكالمة من الرئيس

منشور جميل في الفيس بوك للصديق الصحفي عبد الرضا الحميد قادني اليوم الى الكتابة، المنشور القصير يقول (صديقي المهنئ بالعيد الميت: رصيد قلبي المذبوح في

يبدو أن كل شيء يخص مصففي الشعر وتسريحات الشعر العراقية التي تتسم بالأناقة، هي موضع خلاف مع الارهابيين الذين اجتاحوا بعض المدن العراقية. وتشتهر هذه

البصرة/ عمار الصالح: تسببت حادثة قتل سائق سيارة أجرة في مدينة البصرة وثقتها كاميرات المراقبة في رفع وعي الناس بأهمية كاميرات المراقبة ونصبها في منازلهم

وضع تنظيم (داعش) الارهابي ضمن أولوياته تنفيذ عمليات في العاصمة بغداد بأي طريقة منذ سيطرته على مدينة الموصل،(405كم شمال بغداد)، ومناطق أخرى من العراق خلال

في  22-8-2015تعرض صحفيون عراقيون في مناطق مختلفة من البلاد إلى جملة اعتداءات وتهديدات بالقتل من قبل مسؤولين محليين وعناصر تدعي انتماءها لفصائل مسلحة مرتبطة بهيئة

  عصابات داعش الارهابية تبطش بالصحفيين والاعلاميين في نينوى     ما يزال العراق يتصدر مشهد مؤشرات قائمة الإفلات من العقاب التي تصدرها لجنة حماية