يتوقع مراقبون عراقيون ان تشهد الاسابيع القليلة المتبقية على الانتخابات مزيدا من محاولات الاسقاط السياسي واشتداد الوقيعة والكيدية بين الكتل الكبيرة التي كانت عرابا للعملية
غداة يوم من أشد أيام العراق عنفا ودموية منذ شهور عاد سيل المارة والسيارات إلى شوارع بغداد يوميا، حيث يسير الناس وهم يدركون أن الانفجار
في وقت اكدت فيه المفوضية العليات للانتخابات، على لسان رئيس الدائرة الانتخابية مقداد الشريفي، انها ستتخذ اجراءات بحق المرشحين المخالفين في حملاتهم الانتخابية والتي تصل
المسلة/ أحمد عبد الله عبد الجبوري، او أبو مازن ، من أكثر محافظي العراق إثارة للخِصَام والمُشاكَسَةٌ بين رَهْطين، الأول يحسبه من سياسييّ “المُصَادَفَةً”، لا
المدى برس:كريم هاشم العبودي: إنه عالم خاص وطريف , ربما لا يعلم به البعض , ألا وهو عالم (كلاب) مسؤولي وعوائل المنطقة الخضراء (المدللة )
بغداد / المسلة: كشف تقرير اعده المرصد النيابي العراقي ارقاما قد تكون صادمة للمواطن والناخب العراقي وهو يستعد للمشاركة في الانتخابات البرلمانية المقبلة، فقد بين
نحن اثرنا النزاع الطائفي في العراق كي تلتهب المنطقة كلها به وسنستمر في اثارته هذا ما إعترف به وهو على فراش الموت حكيم أمريكي،
أعتدتُ فتح بريدي الألكتروني فجرأ ، حيث صفاء الفكر وهدوء الجو ، فأبدأ بالرد على رسائل الأصدقاء مع أرتشاف فنجان القهوة ، وبعد ذلك أخلد
لم تشهد امة من الأمم أو دين من الأديان مثلما شهدته الديانة المسلمة في القرن المنصرم والحالي –إلى ألان من فتوى متخلفة ارتدادية تعود في
لو أن قوماً من أحد الأرضين السبع حطوا في كوكبنا غدا ولم يكونوا قد سمعوا بأي من الأديان عندنا…. ثم تعرفوا فيما تعرفوا عليه على
