لا سوار ذهب في الحاوية علي السوداني
تيقنت الليلة تماما من ملامحه. كان طويلا أقرب إلى الرشاقة من البدانة. لحية خفيفة وشارب ينقطع قبل وصوله ضفتي الحلق. وسيم يشبه ممثلي الستينات. خلطة
تيقنت الليلة تماما من ملامحه. كان طويلا أقرب إلى الرشاقة من البدانة. لحية خفيفة وشارب ينقطع قبل وصوله ضفتي الحلق. وسيم يشبه ممثلي الستينات. خلطة
منذ الوهلة الأولى التي نطالع فيها رواية “مانيفستو أيوب أو الطريق إليّ”، للكاتب والصحافي التونسي صابر بن عامر ندرك أننا أمام شخصية مربكة أو استثنائية
ان تضع مصطلح ” رواية ” ، والشيء نفسه ينطبق على القصة والشعر ، على غلاف الكتاب الذي طبعته اسهل من شرب الماء ، الا
وهذه ليلةٌ طيبةٌ انفتح بابها الرحيم مثل جدار حوائج يعطي بغير حساب ولا منّة. خلطة من أدباء ومشغولي فنون جميلة، وغاوين منبهرين بالنصّ البديع قبل
هذا منظر رحيم لذيذ ظلّ يتناسل قدّامي منذ عشر سنوات. أظنني كتبت تفصيلا منه قبل سنة أو ثلاث. ربما استعملته ثريّا لنص مؤجل، لكنّ البائن
المجموعة القصصية للقاص كامل التميمي ، التي تحمل عنوان (إشارات لزمن ضائع)، و تضم ثمانية عشر قصة قصيرة ، غير مؤرخة لكي نعرف مراحل تطور
مقدمة: بعيدا عن نعي نيتشة لله بمقولته الشهيرة (موت الله )، وبعيدا عن عد الانسان كسيد على الطبيعة ، ومالكا لها ، كما ذهب الى
لا جديد على شاشة العيد هذه السنة. ثمة زيادة لافتة بحجم اللون الأحمر المفضوض برماد اللحم البشريّ العزيز. مشوى كرّادة بغداد يسحل الذاكرة صوب محرقة
كتب هيثم حسين : في رد روائي على تصاعد العنف الطائفي في العراق، يلجأ الكاتب مرتضى كزار (مولود في الكويت 1982) في روايته “طائفتي
لا أدري أن كان أحد غيري يعشقها بجنون المعدان لنايات القصب وزوارق سلالات الحب بصواني القيمر ؟ لا ادري أن أحدا غيري يحب بسريالية سلفادور