
خذني معك
سميح القاسم تَخلَّيتَ عن وِزرِ حُزني ووزرِ حياتي وحَمَّلتَني وزرَ مَوتِكَ، أنتَ تركْتَ الحصانَ وَحيداً.. لماذا؟ وآثَرْتَ صَهوةَ مَوتِكَ أُفقاً، وآثَرتَ حُزني مَلاذا أجبني. أجبني..
سميح القاسم تَخلَّيتَ عن وِزرِ حُزني ووزرِ حياتي وحَمَّلتَني وزرَ مَوتِكَ، أنتَ تركْتَ الحصانَ وَحيداً.. لماذا؟ وآثَرْتَ صَهوةَ مَوتِكَ أُفقاً، وآثَرتَ حُزني مَلاذا أجبني. أجبني..
كل الذين كانوا يحاذون خطوتي تآكلوا في الصمت او هادنوا السماء والأسماء, فمضيت بلا احتياطي من رفقة, ابعثر التاريخ على الحدود القصوى للنسيان وأتماهى مع المشردين مترّحلّة في دخان الأمم, دونما خرائط توجز لي طريق الجلجلة…الأبجديات كانت
علي السوداني وكنا وحظنا تدعبلنا الأسبوع الفائت في قعر مظلمة سجن عتيق ينزل من سفح جبل اللويبدة العموني فيصير السفح متكأ وتصير أذياله اطلالة بسطة
(السعادة لا تصنع إبداعا) هذا ما قاله الروائي الجزائري رشيد بوجدرة في الندوة التي عقدها في صحيفة الثورة بدمشق مؤخّرا بإدارة الزميل غازي العلي، يضيف
الشاعر المصري د. أحمد حمدي والي شيِّد جدارك واصنع من الفولاذ عارك وانقش على سيناء وشْم الذل ولتكشف عوارك أسكرتنا كذبًا.. وسُقت على مسامعنا من الزور