استخبارات اوباما تذبح الصحفي الاميركي جيمس فولي عبدالرضا الحميد
اميركا قتلت رئيسها كي تغزو كوبا وقتلت 3000 شخص كي تغزو افغانستان وقتلت سفيرتها ببغداد لتغطي على فضيحتها بغزو الخليج العربي المخابرات الاميركية ذبحت
اميركا قتلت رئيسها كي تغزو كوبا وقتلت 3000 شخص كي تغزو افغانستان وقتلت سفيرتها ببغداد لتغطي على فضيحتها بغزو الخليج العربي المخابرات الاميركية ذبحت
على صفحتي في الفيس بوك كتبت: الزميل ماجد عزيزة الصحفي العراقي المعروف كتب هذا المقال وهو يغادر مع اهله المسيحيين مدينته الموصل بحكم فرمانات النفاية
قولوا: لا نامت اعين (المخانيث) قيض لي ان اطلع على بضع قوائم لشهداء المعارك ضد داعش فلم اجد بينها من هو قريب لاحد الرؤساء او
هل ينتظر العراقيون من ورثة بريمر والمارينز عراقا آمنا مستقرا قويا منيعا ينتمي لسفر البهاء الحضاري والمدني الذي كتب مسلاته الاولى الاسلاف العراقيون الانسانيون المبدعون
بين دولة خليفة الروليكس والدفع الرباعي ودولة اليربوع بارازاني وحدة منبع وعلاقة دم.تلك ليست هلوسة، او مجرد ظن محمول على ضغينة، انما حقيقة ستتعرى تماما
بريمر شرطي اميركي قعد على كرسي السلطة الاحتلالية الحاكمة، وانحنى امام (جلالته) (زعماء النضال من ارصفة الخارج واقبية المخابرات الاجنبية ممن سموا باعضاء مجلس الحكم)
باذخة سورية حين تتمترس خلف ضميرها الجمعي لتقاوم ولا تطبع، لترفض ولا تساوم، لتنتزع النصر مخضبا بدماء شهدائها من عيون اعداء امتنا التاريخيين، بينما ينكب
ردا على خسة قرار نظام المملوك الاردني عبدالله الثاني بابعاد الباسل القومي العربي اللواء بهجة سليمان سفير الجمهورية العربية السورية في الاردن من عمان كتبت
تعرضت الديمقراطية ، فكرة ونظرية ومفهوماً ، ومن ثم نظاماً وآليات اجرائية ، الى الكثير من اللبس والايهام والتمويه ، الى درجة بلغ التعقيد فيها
تقول الحكومة انها تستحي. واقول انا ان الحكومة لاتستحي. وتقول الحكومة انها تستحي من الله والناس، وانا اقول جازما انها لاتستحي من الله ولا تستحي