مرثية غارقة بالضحك – الى طالب السوداني
حسن النواب لا تقل لي طز .. لأني لم اكتب عنك وانت على قيد الحياة لا تقل لي طز ارجوك ودعني اكمل مرثيتي الغارقة بالضحك
حسن النواب لا تقل لي طز .. لأني لم اكتب عنك وانت على قيد الحياة لا تقل لي طز ارجوك ودعني اكمل مرثيتي الغارقة بالضحك
سلام دواي كما ينكسر الضوء انكسرت فتسربت الى عتمة هادئة ارح ركابك لم يبق ما يستحق العناء الرهان على الميتين أجدى في بلد تضاجع
حامد المالكي لا ادري، لم اتصور في يوم من الايام اني ساتلقى نبأ موت طالب السوداني بهذه البساطة، كنت اتوقع انه اذا مات فسيكون
علي السوداني البارحة فرشت مائدتي متأخراَ ، واحداَ وحيداَ مستوحداَ مستوحشاَ . وجه نؤاس يكاد يزرف قلبي . ايمان تستعيد تنويمة وحيدة خليل ”
جمعة اللامي كان على الحكومة العراقية الحالية ، أن تتريث كثيراً ، وتفكر أكثر ، وأن يتمنى كل عضو فيها أن تكون له
علي السوداني فأما التقية – لا أقصد الدينية منها فهذه لها عشر دوخات – فهي الخشية والحذر والتدبر والتحسب والتعقّل من اظهار ما استبطنته النفس
عبد الأمير المجر بعد عمر طويل، بدأ مع ارهاصات الدولة العراقية الحديثة، رحل الشاعر والسياسي والضابط الوطني نعمان ماهر الكنعاني، تاركا خلفه سجلاً حافلا
حمزة الحسن كما في الشأن السياسي حيث الخلاف يتمحور حول الشخوص لا على البرامج السياسية والاقتصادية ومنهج بناء الدولة، كذلك في الشأن الأدبي لا
علي السوداني فأن جادلوك بما يوغر صدرك ويقيح قلبك ويتلف كبدك ويثبط همتك ويقنط روحك ، فخذهم بالتي هي أحسن ، فيخجلوا ويستحيوا وتذهب
علي السوداني عن تلفزيونات ثقة . عن راديوات محترمة . عن جرائد مهنية . عن مزارعين يديمون انماء وأكثار شتلات الطماطة في صفوان والزبير وما