نيازك

نادية العبيدي لا يهمني ان كانت الارجنتين خرجت من النهائيات ومارادونا انهارت اعصابه .. ولا اهتم ان كان (ميسي) قد لعب بصورة رائعة او انه تقهقر

نادية العبيدي هاهما عيناك تحاصرانني مرة اخرى … مراراًكنت اتهرب منهما واتصنع اللامبالاة كي  المح ذلك البريق الاخاذ الذي يطوق عنادلي ويزلزل جسدي ويطبق على

نادية العبيدي طالعني وجهها كالفراشة فارضا نفسه على غلاف كتاب صغير سمي (عزاء ابيض ) يتقدم اوراق كانت قد خطت ولم تر النور في حياتها

نادية العبيدي يوشك العام الدراسي على الانتهاء بالنسبة للمرحلتين المتوسطة والاعدادية فالامتحانات لا تزال قائمة ، وبلاشك نحن نعي جيداً ما تمثل لنا هاتان المرحلتان

نادية العبيدي كان صباح ذلك اليوم … من اواخر ايام مايس يتفصد حراً و يننتزع حبات العرق  من فوق الجبين بأطراف انامل منهكة نتيجة ما

نادية العبيدي لقد انصرف الانسان الى ملذات الحياة ومفاسدها واخذ يطيح بمن حوله بكل جبروت وتعنت واخذ يتمنع عن الرهبة من ملاقاة وجه رب كريم

نادية العبيدي اعطني فرصة كي اثبت لك بأني احبك … قولها هذا كان حازماً واخذت تطوح بأصابعها نحو الشرق والغرب بطريقة لولبية .. ثم انتفظت

نادية العبيدي بعد ان حطت الحرب اوزارها ونفضت اللحظات العصيبة غبرة قد غامت وغشت عينيها بعصبة سوداء سميكة … واستحالت البلاد بعد ذلك الى بارثينون

نادية العبيدي بين الصفا والمروة علاقة جميلة كالعلاقة التي بين قلبي وقلبك حينما ركض الي بلهفة .. وفي شراييني تفجرت ينابيع رقراقة كبراكين ماء زمزم

نادية العبيدي من اروع ما انعم الله على الانسان وقدره بها هي الموهبة..!! وخصوصاً اذا ما اخذت هذه الموهبة بعين الاعتبار وصقلت ونحتت حتى يستوي