على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي كتب وكيل وزير الثقافة الدكتور مهند الدليمي ان غازي الياور رئيس الجمهورية الاسبق (خريج اعداديه،،حكم العراق ستة اشهر،،يتقاضى تقاعد ٧٤٤ مليون دينار سنويا،،،لو هيچي الام من تدعي الأبنها،، لو ملازم).
وحظي منشوره بتعليقات طريفة منها:
الكاتب حسن عبيد: شعب عظيم..وكريييييم
سمير الحمداني: هههههههههههههههه اي والله استاذ مهند والطامة الكبرى عندما تطالب بحقوق الموظفين المسلوبة منهم اول كلمة ينقطونها هي التقشف للأسف العراق اصبح في خبر كان.
ناظم الساعدي: وكم دكتور وحامل ماجستير يتسكع في العراق بحثا عن راتب ولو نص مليون وما محصل وباي دولة يعمل موظف حكومي سنة او اقل لياخذ تقاعد طوال عمره بهذا الحجم ام ان بريمير صار حمورابي يشرع للدولة العراقية ما لا يتغير .. 27 سنة خدمت العراق وتاليها بدون تقاعد لحد الان اي عدالة هذه واي دولة.. وين البرلمانيين ممثلي الشعب وسياسييه … ام انهم سكارى وماهم بسكارى .. راتب 800 موظف ياخذه شيخ الشط هو ومدللته ………………. أه ياعراق
ثامر الخفاجي: حرامي اصلي من حرامية هذا الزمن الاغبر.
ابو عبدالله: من سنة 1989 دخلنا الكليه العسكريه ونحن نخدم العراق والعراقين وهذا شرف لي ولأهلي والأن منذ عام أحلنا على التقاعد ولم نستلم راتب واحد لحد الان لكن الفرق بيني وبينه أني مرتاح الضمير
عباس الفتلاوي: هذه سرقة علنية لحقوق الشعب .. يعني هذا الشخص لمن يستلم هذا المبلغ العالي ماذا يقول لنفسه وهو يعلم أنه لا يستحقه وهناك ناس وعوائل أشد الحاجة إلى الجزء البسيط منه . ثم انت ابن عشائر وابن دواوين ترضى بالحرام ….. سحت اسود للأطباء انشاء الله ..
الفنانة التشكيلية ندى عسكر: ولهذا وضعنا وصل الى مانحن عليه من تخلف وفساد وتاخر وظهور الغشاشين والكذابين …العيب بينا نحن شعب ساكت ….ياريت نتعلم من المصريين اصرارهم في التغير وحبهم لوطنهم ….مع الاسف
الدكتور فارس العبيدي: هذا الرئيس المسلفن.. والزواج متطلبات المنصب.. الحياة فرص.. والمسلفن أستثمرهه
هملت علي: أكيد كان جاسوس للأمريكان على خطى شيوخ أل الياور الذين كانوا عملاء للأنكليز والا قابل أبن عم النبي محمد .
الشاهين سلمان: حسبنا الله ونعم الوكيل على امريكا ومن اعانها….ﻷن صرنا مثل أم حسين جنا بوحدة صرنا باثنين.وزادوا الطين بلة
الدكتور خالد ناجي السامرائي: الياور … ابن المحظوظة ، تقاعد فلكي وعروس حسناء !!!
جمال الدين عبدالله: غازي الياور جاء مع الاميركان وخرج معهم ومنذ ان خرج لم نسمع له صوت لا بالحق ولا بالباطل ولا بالدفاع عن مظلوم ولا غيره