لعله من سخرية الأقدار، أن يجد فيلق الدبلوماسيين الأميركيين أنفسهم –منذ أسابيع وحتى الآن- يتصارعون مع "أخطاء مبكـّرة" ارتكبوها في بداية احتلالهم للعراق. وحسب محللي
زعم موفق الربيعي المرشح عن الائتلاف الوطني العراقي انه مرشح لرئاسة الوزراء من قبل ائتلافه الذي يتصارع فيه على هذا المنصب كل من ابراهيم الجعفري
لا يخلو التعذيب – على الاعم – من طابع سياسي, وهو دائما مختوم بختم السلطة, وهو ليس مسألة توازن يجب اعادته للمجتمع, بل هو رمز
عادت مرة اخرى سلطات بارازني الى محاولة لي ذراع جريدتنا (العربية) من خلال منع دخولها وتوزيعها في محافظات السليمانية ودهوك واربيل وتشديد الخناق على موزيعها
مقدمةيحدث ان يجرى حوار مع ثائر بين احراش الوطن او على اكتافه فلايجد المحاور ـ بخفض الواو ـ شديد مشقة في اقتناص اسئله من لغة
ونجح برنامج "سباق البرلمان" بحجز مكان له على شاشات العراقيين يومياً، لتعريفهم بالمرشحين المشاركين في الانتخابات النيابيةالمقررة في السابع من مارس (آذار) 2010. ولم تخل
في صفاقة شديدة ولكن ليست مستغربة اقدم سفير دولة الاحتلال اميركا في بغداد على توجيه إنذارشديد، ومكشوف –وهو الأول من نوعه منذ بدء الغزو قبل
كشفت مصادر مطلعة ان زعيم جبهة الحوار الوطني وامين عام الكتلة العراقية الدكتور صالح المطلك اتصل هاتفيا بالسفير الايراني في بغداد حسن كاظمي قمي طالبا
أكد رئيس اللجنة التحضيرية للائتلاف الوطني العراقي الدكتور همام حمودي ان الائتلاف منع من سرقة 11500 وظيفة وفرصة عمل واعادها الى مجلس الخدمة الاتحادي لتوزع
