قال النائب الكو يتي مبارك صنيدح انه لا يتمنى الاستقرار للعراق ويسعده استمرار الصراعات الطائفية (عساهم على هالحال واردى)
وكتب صنيدح مقالا يعبر فيه عن مشاعره تجاه العراق والعراقيين، وفيها يعبر عن سعادته لاستمرار التطاحن الطائفي والشقاق والاختلافات ويقول : . صحيح أنه يرى بأن عقله يتمنى لهم ‘السعادة والبعد عنا’، لكنه يتمنى أن يكون بيننا وبينهم جدارا فولاذيا كجدار مصر على غزة في إشارة إلى عدم تطبيع العلاقات والتعاون مع العراق مستقبلا.
وقال (ولو كان القرار بيدي لعملت حاجزا فولاذيا بيننا وبينهم اشد صلابة من الحاجز الفولاذي الذي حاصرت به مصر قطاع غزة.. وحتى قوم يأجوج ومأجوج لايستطيعون نقبه أو اختراقه).